قصة تجديد الكعبة
انت في الصفحة 1 من صفحتين
تجديد بناء الكعبة المشرفة
جمعت قريش المال الحلال لتجديد بناء الكعبة وتقاسمت القبائل جدران الكعبة بينهم ومضوا في بناء الكعبة وأخذوا ينقلون الحجارة وكان صلى الله عليه وسلم يعمل مع أعمامه في هذا العمل المشرف لأن بناء الكعبة شرف عظيم .
فأخذ صلى الله عليه وسلم يحمل الحجارة وينقلها مع أعمامه وكان صاحبه بهذا العمل عمه العباس رضي الله عنه وكان قريب منه بالعمر فكان العباس يمشي مع النبي صلى الله عليه وسلم ذهابا وإيابا في نقل الحجارة .
وكانت قريش لا تهتم إذا أنكشفت عورتهم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فعندما يكون الرجل منهم يعمل بالبناء يرفع ثوبه على رقبته فتظهر عورته حتى كان بعضهم يعتقدون أن الطواف بالكعبة لا يقبل إلا وهم عراة
فلما كانوا ينقلون الحجارة نظر العباس فرأى الحجارة ټؤذي عنق النبي صلى الله عليه وسلم
قال يا ابن أخي ضع إزارك على عاتقك فاستحى صلى الله عليه وسلم أن يرد قول عمه لأن عمه يقول له ذلك من خوفه عليه فرفع طرف ثوبه ووضعه على كتفه فبدت عورته صلى الله عليه وسلم فما راعهم أي فاجأهم إلا والنبي يقع مغشيا عليه وقد طمحت عيناه إلى السماء
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وأخذت قريش تبني الكعبة كل قبيلة لها الجدار المخصص لها حتى وصلوا لوضع الحجر الأسود بالزاوية المخصصة له .
وهنا وقع الخلاف الكبير بين القبائل
الآن الحجر الأسود يقع في الزاوية تماما
بني عبد مناف وهم قبيلة النبي صلى الله عليه وسلم وقبيلة بني مخزوم
أختلفوا من الذي سيضع الحجر الأسود
نحن نضع الحجر لا نحن نضع الحجر
فردت عليهم قبيلة بني الدار لا لا لا أنتم ولا هم نحن من سيضع الحجر الأسود لأن الذي يضع الحجر الأسود سيكون له شرف عظيم .
ثم هاجت القبائل كلها وارتفعت أصواتها بالصړاخ والتحدي فوقع خلاف كبير ما بعده خلاف .
ما هو الحجر الأسود