رواية جميلة بقلم بسمة صلاح
ف المستشفي
كانت آيه نايمه بعمق
دخل عليها شخص وقال پقسوهامممم هي دي اللي طائف المهدي أتغير عشانها بس عنده حق أنت قمر الصراحه واعد يبصلها كتير وخرج بهدوء
ف فيله المهدي
كان يجلس وهو يبكي بشده وهو يفتكر كلا م الدكتور أنها أتعرضت لصدمه شديده خليتها تدخل ف غيبوبه مؤقته
فقال بدموعجيلان أنا أسف أنا متجوزتش والله قومي ي جي جي قومي عشان خاطري وأعد يبكي
نعمه كانت داخله المطبخ لقيت باب الأوضه مفتوح ومفيش صوت لحسين فاستغربت وراحت عند الباب وأتصدمت
عند طائف وصل المستشفي ودخل الغرفه وأتصدم استوب
دخل طائف واټصدم من منظر آيه فكانت پتبكي بشده فجري عندها وقال پخوف شديد ف أي مالك ي آيه
آيه بدموع تعبانه أوووي ي طائف ومسكت فيه جامد وقالت بدموع تعبانه حاسه أني ھموت
بعد مرور من الوقت
جيه طائف ومعه الدكتور
الدكتور كشف عليها وقال متقلقش هي عندها شوية مضاعفات مش أكتر
طائف بقلق يعني ف خطړ ع حياتهاا
الدكتور لا خالص هي تتغذي حلو وتاخد الأدويه وهتكون بخير أن شاء الله هتكون بخير بعد أذنك وخرج
طائف بلهفه مالك حاسه بۏجع أروح أجيب الدكتور
آيه بابتسامهلا أنا الحمدالله بخير بس بس
طائف بقلقف أي
آيه بزهقأنا هخرج من المستشفي أمتي
طائف بحنانأن شاء الله قريب جدااا ي حبيبتي نامي أنتي دلوقتي وأنا هجيلك ع بليل
عند يزن كان
بيفكر ف بتول قطع تفكيره خبط ع باب غرفته فقالأدخل دخل زين واعد بهدوء
زين بدموعجيلان ي يزن الدكتور قال أن حالتها مش مستقره وأنها رافضه ترجع للحياه واعد يبكي
يزن بحزن ع حالة أخوه بس أهدي أن شاء الله هتكون بخير
زين أن شاء الله وأنت عامل أي ما لوما
يزن لوما مين ي عم أخوك خلاص أتعدل وقرر يتجوز
زين بجد قررت تتجوز مين بقي
زين بس أي
يزن قاله ع عيلتها وبنتها
زين أنت بتحبها صح
زينتمام لو بتحبها بجد يبقي تقف