الجمعة 22 نوفمبر 2024

عشقت جبروت بقلم مريم محمد

انت في الصفحة 7 من 8 صفحات

موقع أيام نيوز

اجهز الفطار كدا بتوترني 
سليم تؤ تؤ هساعدك 
كرما وانت كدا بتساعدني 
سليم ببراءه اه و احلي مساعده 
كرما بضحك بلاش دور البراءه ده 
عند عاصي صحي من النوم شاف تيا واقفه قدام المرايه سرحانه و بتلعب في شعرها قرب منها بخفه و من خدها 
تيا و هيا بتلف عشان تكون قدامه و قامت وقفته و من خده
تيا صباح الخير 
عاصي بحنيه و هو واخدها فيصباح الحب 
عند منه اتنقلت للمستشفي 
و دخلت العمليات 
و امها و ابوها كانه واقفين بره خايفين علي ابنتهم الواحيده 
بعد اربع ساعات طلع الدكتور و باين علي وجهه التعب
ماهر بنتي كويسه يا دكتور
الدكتور الحمدلله بس هننقلها غرفه عاديه و الزياره بعد اربعه وعشرين ساعه تكون فاقت بس عندي سؤال هو حد كان قاصد يخبطها ولا دي حاډثه قضاء و قدر
ماهر معرفش بس انا ليا اعداء كتير 
الدكتور تمام هيا لما تفوق حد من البوليس هايجي و يسألها 
عند سليم 
سليم كرما يلا اجهزي عشان ننزل نخرج 
كرما حاضر هدخل اخد شاور 
في صباح يوم جديد تحديدا عند منه فاقت و كان الظابط قاعد قدمها 
الظابط كان في حد قاصد يخبطك ولا انتي الي عملتي حاډثه عادي بدون سبب 
منه بتعب كان في حد قاصد 
الظابط ومين الشخص ده 
منه بتعب سليم الشافعي ووووو يتبعععع 
مريم_محمد
عشقت_جبروت
بارت_9
اسفه علي اغلاط الاملائيه
عشقت_جبروت
الاخير
منه بتعب سليم الشافعي هو الي هيقدر يجيبه ليك
الظابط طب مين الشخص الي سليم يقدر يجيبه 
لسه هترد لكن المۏت سابقها 
الظابط پصدمه استاذه منه 
طلع بره الغرفه و هو مصډوم
ماهر عرفت يابني مين الي عمل كدا 
الظابط لا حول ولا قوة إلا بالله بنتك توفت يا حاج 
دخل ماهرو مراته جري علي غرفة بنته 
عند سليم كان نايم و واخد كرما في ماسكها جامد حتي و هو رايح في النوم كأنها هتهرب منه 
تملمت و هيا بين فتحت عينها شافته و ابتسمت و فضلت تلعب في لحيته الخفيفه و علي خده و شعره و في ذلك الوقت حس بيها و اتعدل
سليم بخبث بتعملي اي
كرما بخجل ابدا لسه صاحيه و كنت بحاول اقوم
سليم برفع حاجب والله
كرما بضحك اه يابني والله 
عند تيا كانت قاعده بتتفرج علي تلفزيون و هيا في عاصي و بتأكله فشار في بوقه و مركزه مع الفيلم و كل شويه لما تيجي حته ړعب تخبي وجهها في عنق عاصي و هو بيضحك عليها 
تيا پخوف عاصي هيا الحته الي جيا دي ړعب
عاصي بضحكه رجوليه اسكتي يا جبانه
عند منه كان كل حاجه اتحضرت عشان الدفنه و سليم عرف و راح يعزيهم و يكون معاهم 
بعد اربع شهور 
كانت كرما في الحمام بتستفرغ و قافله الباب عليها و سليم قلقان عليا و قاعد يخبط علي باب عشان تفتح بعد شويه ليس بقليل 
سليم و هو بيسندها انتي كويسه 
كرما بتعب وديني اكشف يا سليم انا تعبانه اوي بطني بتتقطع 
سليم شالها

انت في الصفحة 7 من 8 صفحات