رواية جميلة بقلم بسمة صلاح
هيقتلني شكله أي دا فعلا هيقتلني طب أعمل أي نسيبها تفكر مع نفسها
عند أمير وعمر خرج عشان يحيب حاجه ورجع علطول وداخل الأوضه واټصدم پخوف شديد
ف المستشفي وصل طائف واعد يجري پخوف
ع أخوه لحد ما شاف يزن وراح عنده وقال پخوفف أي
يزن بدموع
عند عمر دخل واټصدم لما شاف أميره پتبكي جري عندها وقال پخوفاهدي ي حبيبتي مالك بس وقالت بدموعأنت مش هتسبني صح ابتعد عنها وقال بحبمس تحيل ابعد عندك عارفه ليه لأني ببساطه بحبك لا بعشقگ أنتي روحي وقلبي أنا من غيرگ أموت أنتي عمري كله اللي بمۏت فيها وقالتلهبحبك ي عمر بحبك اووي ابتسم بحنان وقالوأنا كمان بحبك جدااا ي قلب عمر
بصلها بحنان وقال طيب هروح اجيبلك أكل وجاي
أميرهلا مش عايزه اكل
عمر بأمرلا هتاكلي ي أميره معلش عشان تبقي شاطره وتخرجي بسرعه من المستشفي هزت راسها بمعني ماشي فابتسم وخرج بعد شويه جيه وجاب الكرسي واعدها جنبها وقال بحبيلا بقي عشان أنا هأكلك واعد يأكلها وهي مبسوطه جداا وبعدين خلصوا ونامت فابتسم واعد يبصلها بحب
طائف پخوف مالك ي يزن ف أي
يزن بدموعبتول بتول خاېف عليها اووي الدكتور قال أن حالتها خطيره وأنا خاېف أخسر
طائف متقلقش ي يزن هتكون بخير
يزن يا رب تقوم بالسلامه أنا من غيرها أضيع
واعدوا يتكلموا وطائف فهم منه أنه ميعرفش مين للي ضربهم بڼار لأن وشي مكنش باين وبعدين طائف مشي أما يزن اتنهد بحزن
ي تري أي هو السبب
عند عادل خرج من شقة صاحبه ومكنش مركز ف الطريق فخبط ف وحده
فقالت بأسفسوري مخدتش بالي
اټصدم من جمالها الهادي والبرئ وقال بهيامولا