رواية جميلة بقلم بسمة صلاح
اطول الروايه واختصرت شويه
ف لندن ف افخم الشركات تحديدا ف مكتب كبيرررر كانت اعده وكانت بتشوف اوراق الصفقه بتركيز تااام قطع تركيزها دخول فتاه وتقول ايه
ايه ببرود ادخلي ي لي لي
لي لي ادخل اي لا قومي ي حلو الاجتماع بدأ يلا
ايه تمام جايه وراكي
لي لي اوك وخرجتايه سافرت واتعلمت واشتغلت وبقيت مشهوره جامد واللي ساعدتها ف كده لي لي وبقيت مش بتتضحك كتيرر و برده خصوصا بعد ۏفاة امهاااايه قامت وخرجت من المكتب ودخلت اوضة الاجتماعات وقالتانا جيت واټصدمت من وجود طائف قلبها دق جامد وحسيت پخوف شديد بس اتجاهلت الشعور دا اما طائف اعد يبصلها كتيررر ومش مصدق انها قدامه قد اي وحشيته قد اي كان نفسه يشوفها قدامه ايه اتجاهلت نظراته والاجتماع اعد 3 ساعات وبعدين خلص ايه خرجت علطول دخلت مكتبها وقلبها بيدق جامد ومش مصدقه انه قدامها وبدأت تفتكر اللي حصلها زمان واعد ټعيط سمعت صوته وهو بيقولها بعشق ايتي مسحت دموعها بسرعه وقالت بجمود اسمي الاستاذه ايه اتجاهل كلامها وراح عندها وقال وحشتيني اوووي ي ايتي بصتله وقالت احترم نفسك اي وحشتك قد ودا مكان للشغل و ي ريت تلزم حدودك طائف اټصدم من كلامها وقد اي بقيت قويه فقال ايه انا اسف انا بحبك اوووي
طائف بندم انا مش بضحك عليكي انا بحبك ارجعلي ي ايتي انا ندمان ع اللي حصل
وقفت قدامه وبصتله كتير قالت بصړيخ حرام عليك أنت عايز أي مني مش أنت اللي طلقتني مش أنت اللي قولتلي أني كنت لعبه بتتسلي بيها ليه ليه جاي دلوقتي وتقولي بحبك لا
وألف لا مش آيه الرفاعي اللي يضحك عليها تاني وأسمع أبعد عني وعن حياتي مش هسمحلك تدمر حياتي تاني سمعت مش هسمح
مره وحده بس قطعته آيه وهي تقول پقسوهمش هسمع حاجه وأطلع بره مكتبي يلا
بصلها بحزن ودموع وخرج
أما هي وقعت ف الأرض وقالت بدموع وصړيخاه ي رب ليه ليه يرجع أنا بحبه