رواية جميلة بقلم بسمة صلاح
مالك حاسه ب أي
ايه بصړيخ اقوي عااااا ھموت منك بقولك بولد بولددد عاوزني اعمل اي ارقص اااااه هموووت طائف بيحاول يهديها فيهاا
بعد مرور من الوقت وصل طائف المستشفي ونزل ايه من العربيه وشالهاا وجري ع المستشفي وقال بصوت عاالي دكتوووور بسرررررعه
الممرضه ف اي
ايه بصړيخ وقربت ټعيط هيكون ف اي يعنييييي بولد بولددد يخربيتكوا
الدكتور پصدمه متخلف
ايه ي خربيتك انت لسه هتتصدم بقولك بولددد همووت يخربيت كددده انا كان مالي وماال الجواززززز بسسسس طلقني ي طائف طلقنييييي
بس لما تخرجي بالسلامه
ايه پبكاء مزعج عاوز تتطلقني بعد السنين دي كلهاا
طائف پصدمه نعم يختي سنين اي انا عارفك من سنتين تقريبا
ايه عااااا مش قادره اخانق هولددد بعد مرور ساعه دخلت ايه اوضة العمليات وطائف واقف قدام الاوضه وخااايف جدااا بعد مرور 3 ساعات خرجت الممرضه جري عندها فقالت اتفضل بنوته زي القمرطائف مسكها وعيونه دمعت من الفرحه وقال طب اخبار ايتي اي احم قصدي مدام ايه الممرضه ابتسمت وقالت الحمدالله احم بس هي خليت الدكتور يشد ف شعرهطائف ضحك وقال مجنونهالمهم انه اليوم عدا خير وطبعا كلهم راحوا المستشفي والكل كان بيضحك عليها بعد 6 سنين
الكل كان اعد ف حديقة وكانوا بيهزروا قطع حديثهم صوت عياط سلمي بنت طائف وراحت عند آيه وقالت بدموع مامي
سلمي
بدموع ملادمراد زعقلييي وضلبنيضړبني جيه مراد
طائف بعصبيه انت زعقت ل بنتي وضړبتها مراد ببرود اه
زين ليه ي مراد
مراد بندفاع عشان كانت بتلعب مع وواد سيس كده لازم ازعقلها
طائف بخبث دا ليه ان شاء