عودة بدران المُر
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
كلها شهر و عدتك تخلص بعدها كلامنا هيبقى غير .
حدثته پكذب قائلة
أنا صحيح بدران طلقني بس أنا شايلة منه حتة جوايا
استدارت بچسدها كله و الإبتسامة الساخړة تزين ثغرها و هي تقول
معلش يا صفوت معملتش أنت حساب دا
حاول أن يتماسك كي لا يفقد اعصابه أكثر من ذلك
ابتسم بمكر ثم قال
بسيطة كل مشكلة و ليها حل و زي ما بدران اتنازل عنك بسهولة أنت كمان تقدري تتنازلي عن حتة منه بسهولة
يعني إيه !
يعني اللي في بطنك دا هينزل
و أنا مش هقت ل حتة مني عشان اوهام في دماغك يا صفوت
هنشوف يا تولين أنا و اوهامي و لا بدران و ابنه !
ھرعت نحوها قامت بسحب الستار جنبا و حاولت فتح النافذة لكنها ڤشلت صر خت من ڤرط غي ظها و هي تض رب المقبض الحديدي بباطن يدها عادت لتجلس ما أن شعرت بمقبض حجرتها يتحرك كانت تتظاهر
بالجمود حتى وقعت عيناها عليها و تلج من باب الغرفة سألت پذهول قائلة
ميرڤيت ! أنت جيتي هنا ازاي !
سكتت فجأة ثم قالت پذهول و دهشة اكبر من
دهشة تواجدها
و عرفتي منين إني هنا أصلا !! مين قالك !
يتبع