الام و بنتها لسوما
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
وحمايتها ابدا.
فى القاهرة
صباحا بأحد الغرف الملكيه يستيقظ يونس وهو يفتح عينيه مبتسما على قبلات امرأته الجميله التى يزاد هوسه بها مع مرور السنين وقد أصبحت اكثر فتنه وهى فى قمة ومكتمل انوثه اى امرأة في بداية سنوات الأربعين فاصبحت قابله للالتهام أكثر واكثر فجسدها أصبح بانوثه امرأه في الأربعين ولكن وجهها مازال بنضاره العشرينات.
يونس بحب صباح الخير يا حبيبتي.
شهد صباحى انت يا نوسى.
اغمض عينيه بولهاعمل فيكى ايه ها.. أحبك اكتر من كده ايه.
شهد بنعومه تحبنى اكتر واكتر واكتر.
ضمھا يونس اليه وقال ربنا يخليكي ليا يا روحى.
شهد ببساطة هنداريها بالميك اب زي كل يوم.
ابتسم مجددا وقالطيب عدل ربنا بقا.. تعالي.
يونس هعملك زيها.. الحق حق.. وانا فى الحاجات دى حقاني اوى.
ضحكت بميوعه وقالتمش هتكبر ابدا... عديت الولسه زى مانت.
يونس برضه 55..كل مره تقولى كده تقومى الصبح ندمانه... انتى الى جبتيه لنفسك... تعالي بقا اندمك.
شهد ههههه... لأ لأ.. خلاص حرمت.
يونس بإصرارابدا.
شهد طب وشغلك.
يونس و عليها يستنى.
ثم غرق بها بعالمه الذى يخصها به هى فقط.
فى غرفة اخرى تجلس تلك الجميله وهى تت