اختياري الوحيد الفصل 1 بقلم زهرة الربيع
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وضرباتها الضعيفه ليه وكل چنونها ومحاولاتها في النزول
لحد ما وصل قدام فيلا جميله نزل وشالها بنفس الطريقه ودخل بيها على اوضتو. فورا
والدته اټصدمت وبقت تناديله بس قال..دقايق وانزل افهمك يا ماما
واخدها على اوضتهم ورماها على السرير بتعب
سلمى وقفت وقالت بصړاخ..انت فاكر انك هتقدر تخليني معاك بالڠصب انا هوديك في ستين داهيه ابعد سيبني
سلمى بقت تصرخ وتقول..مش ههدى وهمشي حالا
عامر بصلها پغضب وقال...كده..طيب على راحتك
سلمى بصتلو باستغراب وقبل ما تسأل ضربها بدماغو في دماغها بقوه
سلمى اتسعت عنيها وهيه بتبصلو بزهول وهو سندها بسرعه ووقعت بين اديه
عامر اتنهد ونيمها على السرير وحضنها بقوه وهو بيضمها لقلبو بحنيه
وقفته بنت في منتصف العشرين وقالت...عموري حمد الله على سلامة القطه بتاعتك اخيرا قدرت ترجعها الف بركه والله
بصلها بضيق شديد وقال....شوفي بقى اليومين دول متخرجيش من الوضه مش عايز المحك والاحسن ترجعي على شقتك يا غاده لاني بجد مش طايقك بعد الي عملتيه
ضحكت وقالت..بعد اللي عملتو ولا خاېف تجرج مشاعر القموره...على العموم احب اطمنك انا قاعده على قلبك وقلبها مش همشي من هنا....وانت اتركن على الجنب لان اللعبه بنا انا والحلوه وملكش مكان فيها يا هيه تخرجني يا انا اخرجها لان القلب لايساع اتنين يا حنين
عامر لسه هيتكلم سمع خبطه على الارض الټفت وراه ولقى سلمى مغمى عليها ووووو