زوجي دخل عليا لاقني بعيط
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وإن ربنا بيرفع درجتي في الجنة.
وعل حجة كان بيخليني أعملها كل يوم.
وهي إني كنت ب_ قي iفسي دايما وبصلي على النبي بنية شفئي ولزمت الحوقلة والإستغفر ومكنوش بيفرقوا لساني لدرجة إن بقى عندي يقين إني تى لو فتش..
وفضلت ميضة كفية إن كل الإبتلاءات دي قربتني من الرحيم اللي عمي م لجأت ليه في فرتي أكيد بلاني بلمض عشان ارحله في فرتي قب وإن مكنش دعائنا لله في الرخاء لكانت نا في الشدة.
وج رهيب في بطي وقولت خلاص كدا نهايتي جات بقيت أبص لملامح زوي وشكل شقتنا واتفق! كل شئ عشان أشبع من كل حجة بحها
فخدني ورحنا للدكتور والغريبة إني طلعت في ٣ مكنتش عارفة أتكلم من الفرحة تى لساني اتعلثم ومبقتش عارفة أقول للدكتور هو أنت متأكد
وبعد م ولدت لاقيت الست الكبيرة اللي عندها بع بنت جيالي الستشفى وبتقولي
فبصيتلها بع فهم هي تقص! إيه واشمعنا جاتلي وإيه بب كلامها ده!
فصها عليا تفكيري وقالت
زوك كان كل شهر يلم من صحبه في الشغل تبرعات بنية شفئك وكان يجي يجيب لبنتي أي حجة في الجهاز وكان كمن بيحط من جيبه ولو مبلغ قليل جدا وفي الحقيقة محدش بياخد كل حجة في الدنيا بس يابختها اللي كان رزقها في ونيس رحلتها
يابخت اللي كان رزقها في الدنيا هو ونيس رحلتها