زوجة أخي للكاتبة زهرة الثالثوث الحلقة الحادية عشر
انت في الصفحة 1 من صفحتين
الحلقة الحادية عشر
فهد فضل يتكلم بثبات و جمود و مريم كانت مصډومة منه و من كلام اخوها لما شدها كانت مريم. پتنزف هنا اړتعبت انها تكون خسړت جنينها و آخر حاجة من امجد
فهد استدعى الدكتور بسرعة. و الدكتور
أمر الكل بالخروج من الاوضة و بدا يسعف مريم
برا الاوضة
فهد كنت هبعت لحضرتك عشان نتكلم
ابو مريم تبعت لي ليه ! ما أنت جوزت بنتي و سترت عليها و عايشة معاكم و كاني مش موجود
فهد اهدا يا عمي و اسمعني كويس
ابو مريم بلا اسمعني بلا زفت اللي جوا دي مش بنتي و لا ليا دعوة بيها
ابو مريم انا لازم اخلص منها لازم انتقم
لشرفي
فهدبثبات انا لحد دلوقت مقدر اللي أنت في و بحاول اقنعك ان القديم راح و انت مافيش فايدة فيك بس طالما انت مصمم متسمعش و عشان كدا مش هعمل اي حاجة. غير اني هسيبك تخرج من بامان. بعد عشر دقايق من دلوقتي هتعبرك انت وولادك حرامية و وقتها مش هعمل حساب حد و مكانك هايبقى الحبس
ابو مريم مسكتش و فضل يزعق و لا كان مهتم. بكلام فهد. اصلا خرج الدكتور في اللحظة دي و طلب منهم. يتكلموا بصوت هادي او يخرجوا من المستشفي اصلا فهد سال الدكتور عن مريم و طمنه. انها كويسة و الجنين كويس بس الضغط اللي في مريم دا مش كويس و انها لازم ترتاح الفترة دي
مريم. رجعت الفيلا و حالتها اتحسنت عن الاول بكتير فهد كان في استقبالها سلم عليها و بعدها ساب البيت و مشي فهد في اللحظة دي عرف انه فعلا بيحب مريم و انها فعلا تهمه مش لانها كانت مرات اخو لا هي تهمه عشان هي ليها مكانة في قلبه مريم. طلعت اوضتها عشان تاخد شاور و ترتاح شوية و لأن الدكتور كمان قال إن الشهور الأخيرة دي اهم شهور لازم تخلي بالها من نفسها