قصة جديدة لماهي احمد من الفصل الحادي عشر للفصل الثامن عشر
اللي بيدخله وېموت انتوا فاهمين
واحد من الرجاله اعتبروا حصل ياكبير
بكره أن شاء الله هينزل الجزء السادس عشر من الروايه الساعه ١٠
مآآهي_آآحمد
قلبي_ولكن
قلبي ولكن
الجزء السادس عشر
البيدج الاصليه حكآآيآآت مآآهي
بقلمي مآآهي آآحمد
عبد القادر ابو رحمه روح بيته وهو مستغرب من اللي حصل وبقي يسأل نفسه ليه غيث ماهربش وليه دافع عنه وانقذه من المۏت وهو اصلا كل هدفه انه ېموت رجاله الداخليه وابتدى يتحري عن غيث وعيلته كلهم وابتدي يجيب ملف غيث وعرف كل عملياته الارهابيه وعرف انه مسؤول عن العمليات الارهابيه المستخدمه في سينا بس يعني لما بيقوم بعمليه بېقتل الظباط وبس بيحاول ېقتل اي ظابط يشوفوه قدامه ومن قرايه ملف غيث عرف انه بيكره الظباط كره العمى
وقرر انه لازم يقابل غيث مره تانيه ويتكلم معاه
ورد عدي انا بجد زهقت احنا بقالنا يومين راكبين علي الموتوسيكل وماشيين علي الطريق انا زهقت احنا لازم نقعد في حته بقى
بقلمي مآآهي آآحمد
ورد ايوه بس احنا لازم نستريح عشان خاطرى ياعدي هنستريح حبه صغيرين مش اكتر والله
عدي كان سايق الموتوسيكل راح بص لورد وابتسملها وقلها
عدي اللي تشوفيه ياورد
عدي وقتها وقف عند اول فندق يقابله علي الطريق وأجر اوضه يقعد فيها ليله واحده بس ودخل ورد الاوضه وجاي يقفل الباب ورد جريت عليه بسرعه ومسكته من ايده وقالتله
عدي ماتقلقيش ياورد انا راجع تاني علي طول انتي اكيد جعانه انا هجيب اكل بسرعه واجي
وجه يمشي ورد مسكته من ايده مره تانيه وقالتله
ورد ماتتأخرش عليا ياعدي عشان خاطرى
عدي ابتسم بابتسامه رقيقه وقلها
عدي ماتقلقيش ياورد مسافه السكه علي طول بس انتي ماتفتحيش لحد وانا هقفل الباب بالمفتاح من بره واوال ما هاجي هفتح الباب علي طول
بقلمي مآآهي آآحمد
هنحاول نغير العلاج وناخد طريق تاني واتمني انها تستجيب تاني
اللواء عبد القادر وماما رحمه زي مايكون مقتلهم قتيل
ماما رحمه بس هي كانت ابتدت تتحسن يادكتور في الاول
الدكتور في بدايه العلاج ده فعلا حصل وتقريبا حصل لما حالتها النفسيه بقت كويسه بس مش عارف ايه سبب ان جسمها مش قابل الكيماوى
اللواء عبد القادر اتصرف اعمل حاجه ماتسيبش بنتي ټموت
الدكتور دي اعمار وانا بحاول اعمل اللي عليا ارجوك سيبني انا مقدر الحاله اللي انت فيها
اللواء عبد القادر سابه وابتدوا يجربوا علاج تاني وللاسف برضوا الحاله بتتراجع زي ما يكون مافيش أمل من الشفاء الايام بتعدي ورحمه مابقيتش بتقدر تقوم حتي من علي السرير والسړطان انتصر
اللواء عبد القادر يعني ايه
الدكتور انا اسف
رحمه اول ما عرفت ابتسمت وهي علي السرير وقالت
رحمه نفسي اشوف غيث يابابا
اللواء عبد القادر دموعه نزلت منه واخدها ورجعها البيت كانت تقريبا كل شعرها واقع منها ونايمه تحلم بغيث وهي مفتحه عنيها كانت بتنطق اسم غيث وبس
اللواء عبد القادر قرر انه يهرب غيث عشان يبقي مع بنته الايام اللي فضللها من حياتها كان عايز يشوفها سعيده الايام دي مكانش بيفكر بعقله قد ما كان بيفكر بقلبه
وبعدها حاول يوصل لغيث ان رحمه في ايامها الاخيره وبالاتفاق مع الظابط اللي طلعه قبل كده هرب غيث وغيث كان ھيموت ويشوف رحمه
رحمه احنا رايحين علي فين يابابا
اللواء عبد القادر هتسافري تركيا العلاج هناك احسن
رحمه ايوه يابابا بس انا عايزه ابقي معاكم
اللواء عبد القادر تبقي معانا ولا تبقي مع غيث
رحمه غيث
قلبي ولكن
الجزء السابع عشر
البيدج الاصليه حكآآيآآت مآآهي
بقلمي مآآهي آآحمد
رحمه غيث ازاي يابابا
عبد القادر ازاي بقي دي شغلتي انا.. المهم انتي تكوني مبسوطه
رحمه لا يابابا انا مش مبسوطه
عبد القادر ليه يارحمه انا بعمل كل ده عشانك ..انتي ماتعرفيش انا ممكن يجرالي ايه لما يحصل حاجه زي كده
رحمه ما عشان كده يابابا انا مش هكون مبسوطه لو حد عرف انك ليك يد في هروب غيث انت هتخسر كل حاجه
عبدالقادر الخساره اللي بجد يارحمه اني اشوفك بتضيعي ما بين ايديا وانا متكتف مش عارف اعملك حاجه وابقي عارف ومتاكد ان الحاجه الوحيده اللي هتخليكي مبسوطه هو غيث
رحمه بابا انااااا....
عبد القادر من غير أنا ولا مش انا مش عارفه يعني تحبي واحد عادي كده زينا بدل البهدله اللي احنا فيها دي يعني يوم ما تحبي تحبي ارهابي
رحمه قامت من علي السرير وقعدت نص قعده كده وقالتله
رحمه بابتسامه قلبي هو اللي اختاره مش عارفه اعمل ايه في قلبي ده بقى
عبد القادر اهو القلب