رواية زوجة أخي للكاتبة زهرة الثالوث من الفصل الأول لـ الفصل السابع
انه جه بالقوة بعد ما فشل الحراس في انهم يجيبوا بالذوق المأذون وصل والشهود هيبقوا الحراس امجد حاول يعترض. بس فهد هددته بانه يسحب منه كل حاجه يملكها ومش بس كدا لا بقوته وجبروته هيخلي يعيش ف جهنم ع الارض هو كل اللي عاوزه منه انه يكتب عليها عشان ابنه يتولد ويبقى له شهادة ميلاد
وافق بصعوبه وكتب الكتاب. امجد دخل اوضتها فضل يضرب فيها ويبهدلها وهي اغمى عليها
فهد دخل صوت صريخها اللي ملى الفيلا وقف بينه وبنها وبص لاخوه اللي اتجرد من الرحمة واستقوى ع بنت ضعيفه مريضه. ضړب اخوه اكتر من قلم عشان يفوق من اللي هو في وطرده برا الاوضه بصلها وقالها بغيظ وكانه بيلومها رغم انه حاسس انها فعلا بريئة واكبر غلطة عملتها في حياتها انها واثقة في اخوه
مريم بس بقي بس حرام عليك بس مش قادرة حر
مريم اغمي عليها بعدها طلب من الممرضة تشوفها. الممرضة اتوتر لما شافت دم كتير ع السرير ومريم وشها اصفر. الممرضة بصت لفهد وبعدها بصتله وقالت
دي ڼزفت جامد والنبض ضعيف جدا. اطلب الدكتور بسرعة دي ممكن ټموت مننا هنا
الفصل الرابع
للاسف البيبي نزل ودا نتيجه ضړب واضح جدا ع جسمها دا شاهدة الممرضة انا هبلغ البوليس
فهد. بص حواليه وبعدها بص للدكتور وهدده انه هيفصله من المستشفي مش بس المستشفي من اي مكان يفكر يروحوا. وقاله انه مش هيسمح لحد يسجن اخو مين ماكان.
انتبه لصوت ايدها وهي بتحاول تفك المحلول من ايدها جري منعها بس هي مكنتش طايقه يجي نحيتها وكانه هو السبب مش هي اتعصب عليها وقالها
فهد هو انتي بتتعاملي معايا كدا ليه هو انا اللي سقطتك
مريم ارجوك كفايه اهانة بقى كفايه انا استحملتك واستحملت اخوك كفايه انا عاوزاه يطلقني ودي هتكون اخر خدمة منك ليا
مريم مش مهم انا اتجوزت عشان اللي في بطني واللي بطني راح يبقي خلاص
فهد طب ارتاحي دلوقتي ونبقي نشوف الموضوع دا بعدين
مريم فضلت في المستشفي اسبوع. و في خلال الاسبوع دا امجد مكنش بيزورها ولالي علاقة بيها وكانها مش مراته ع عكس فهد. فهد كان كل يوم يزورها ويحاول يهدي من انفعالاهتها عشان خاېف تروح تبلغ عن اخوه وجه اليوم اللي خرجت من المستفي كانت هترجع ع بيتها بس هو رفض. واخدها معاه الفيلا.
دخلت اوضتها وبعد شوية. امجد دخل عليها وكان سکړان. ضحك وقالها
مريم كانت بتحاول تبعده عنها لانها قرفانة من ريحته وريحة الخمړة اللي كان غرقان فيها
ابعد عني عاوز ايه
امجد عاوزك
مريم بتحاول تبعده بس هو مش راضي يسيب ايده
بدا ياخد حقوقه منها وهي غايبة عن الوعي ولما فاقت. لقت نفسها متبهدلة ومش قادرة تقف ع رجليها. هو كان نايم جنبها ومش حاسس بحاجه حاولت تقف ع رجلها قامت بالعافيه الدم بقي في كل حته في وشها دخلت الحمام وقفت في البانيو. وفتحت المياه البانيو بقي كله دم. فضلت تبكي طول ماهي تحت المياه. مكنتش انه هو هيبقي بالشكل البشع دا. فين امجد اللي وعدها بانه هيعوضها عن ابوها اللي ماټ. وهيعوضها عن قسۏة جوز امها. كل دا اتمسح في لحظة
مسحت دموعها بعد فترة طويلة ولبست هدومها
وقفت في البلكونه تشم هوا نضيف. وهي واقفة. شافت. فهد بيشتغل ع اللاب توب كل ماتشوفوا تلاقي. بيشتغل لحد دلوقتي معرفتش عنه حاجه غير ان اسمه فهد وبس فهد كان عارف انها واقفه. في البلكونة بس عمل نفسه م واخد باله خلص شغله ع اللاب وطلع لاوضته عشان